رواية اماريتا عمرو عبد الحميد

 تحميل رواية اماريتا pdf للكاتب عمرو عبد الحميد

رواية اماريتا ملخص

رواية اماريتا أو رواية زيكولا 3

 لمن أتم رواية أرض زيكولا وظن أن القصة انتهت برجوع خالد الى بلده أدعوك الى اكتشاف ما وقع له وللدكتورة أسيل بعد هربها مع الجزء الثاني لأرض زيكولا : أماريتا...

 بعد هرب الدكتورة أسيل من أرض زيكولا متوجهة الى بلدها الام بيجانا ممتطية حصانها تسرع جاهدة أن تجد باب الزيكولا مفتوحا بعد فنجحت بالفعل في عبوره ودخلت بيجانا التي وجدت فيها قوانينا صارمة جديدة لم تعهدها مذ كانت فيها كترحيل فقرائها الى بلد جديدة تدعى اماريتا لها ديون عليها فاختارت الاصطفاف مع هؤلاء لانها وجدت أنها السبيل الوحيد لكي تعبر بحر مينجا وتصل الى بلاد خالد الذي ضحت من أجله بمنصبها المرموق في زيكولا كي تنقذه من الموت.

رابط تحميل الرواية في الأسفل 

هناك في اماريتا ذاقت جميع أنواع الذل والعذاب والعمل الشاق لكي تؤمن لقمة عيشها وترجع الى المبيت مع رجل مسن تشاركه السكن ساعدته بمعالجته من السكر و  ساعدها في عبور بحر مينجا باعتباره قبطانا قديما لكن الحظ لم يحالفها ،بموت القبطان تم القبض عليها وعلى مساعدها في السفينة و عرضهم امام الحاكم الاماريتي الذي حكت له قصتها واستطاعت برجاحة عقلها وقدرتها على الاقناع أن توقعه في حبها فقرر أن تكون سيدة اماريتا الاولى قبل ان يغمى عليها بسبب فقدانها لجل ذكائها الذي أعطته لخالد مقابل نجاته الشيئ الذي دفع الحاكم ان يذهب بجيشه مجهزا ويعلن الحرب على زيكولا فسبقهم برفقة مساعديه ووصيفة اسيل متخفيا واستطاع ان يلتقي 

اصدقاء خالد الذين ساعدوه على الهرب وأرشدوه الى صديقتهم نادين التي تولت مهمة عبور سرداب فوريك فوصلت الى بلاد خالد واقنعته أن يرجع الى زيكولا لكي يسقط خيانة الطبيبة اسيل فرجع فعلا بمعية  منى زوجته و نادين  الى زيكولا وساعد الاماريتي و اصدقاءه في معرفة سر زيكولا وبابها السري الذي رحل منه فقراء ريكاتا فغزوها وساعدوا الفقراء بالرجوع الى بلادهم وأسقطوا عهد الرسل القديم وأقال الحاكم الاماريتي بعدما كان سيعتقل حاكم زيكولا وأعطى للشعب حرية ٱختيار حاكم جديد ،أما خالد وزوجته فقد رجعوا الى بلادهم محملين بالعديد من الذكريات وصديقه اياد قرر ان يكمل حياته مع قمر وصيفة الطبيبة  وأسيل بعدما خيرها الاماريتي  بين المكوث في زيكولا او الرجوع معه ٱختارت البقاء في زيكولا ممارسة مهنتها كطبيبة زيكولا الاولى لكن الحاكم لم يفقد الامل في التحاقها به بل ظلت سفينة واضعة شراعها راسية على ضفاف بحر مينجا تنتظر أسيل ..  أماريتا : بداية جديدة لحياة مختلفة

يمكنكم قراءة رواية اماريتا : أرض زيكولا 2 هنا

 تحميل رواية اماريتا pdf من هنا